بعد عقود من كونها وسيلة محصورة بأفلام منتصف الليل، حل العصر الذهبي أخيرا لعروض المشاهد الثلاثية الأبعاد (المجسمة)، بعد انطلاق مجموعة منها من هوليوود. ولا ينحصر هذا الأمر بصالات السينما المجسمة «آي ماكس»، بل تعداها إلى غرف الجلوس في المنازل وشاشات الكومبيوتر القريبة من المستخدمين، شرط أن يتمكنوا من توفير